كتب _ محمد دياب
رغم إننا نعيش ازهى عصر للأمن وتحقيق العدالة بقيادة الرئيس السيسى إلا أنه مازالت هناك بعض الأشخاص التى تمارس البلطجة وترويع الآمنين وللأسف يوجد بعض القلة التى تحمى أمثال هؤلاء .
فى البداية شخص يدعى اسمه محمود حنفي جبر وشهرته القبطان ليس له علاقة بجريدة الأحرار أو حزب الأحرار الإشتراكين ، وتم فصله نهائيا من أي موقع بالحزب أو الجريدة من قبل رئيس الحزب الكاتب الصحفي طارق درويش .
وبالرغم من تقديم بلاغات وتحرير محضر ضده بقسم حدائق القبه بسبب ما قام به من ممارسات ومضايقات ضد رئيس الحزب وقياداته إثناء دخول المقر الكائن بكوبرى القبة حيث إستأسد بالباعة التى ملؤا جدران مقر الجريدة والحزب على مرأى ومسمع من مسؤلى الحى وشرطة المرافق ووضع لافتة على مقر الحزب بالقبة مكتوب عليها أسمه وهذا نوع من أنواع البلطجة والترويع وهذا ما أكدته تحريات المباحث .
وبالرغم أن نقابة الصحفيين لديها إخطارات رسمية من المجلس الأعلى للإعلام بأن صحفي الجريدة متعطلين لتوقفها منذ أكثر من عشر سنوات وهذا ما يمثل فضيحة لهذا القبطان الذي يغلق المقر أما رئيس الحزب وقيادته وصحفيوا صحف الحزب .
والآن مايحدث من سيطرة على المقر من القبطان بمساعدة الباعة والخارجين عن القانون جعل رئيس الحزب وقياداته وأعضائه وصحفيوا صحف الحزب يلجأون لفخامة الرئيس السيسى لوضع حل لهذه المماراسات التى ينتهجها القبطان وأعوانه من الباعة والخارجين عن القانون ونحنوا واثقون كل الثقة بسيادة الرئيس والأجهزة الأمنية أن يعدوا الحق فى نصابه وآن الآوان أن ندخل مقر عملنا دخول آمن حتى نمارس عملنا بحرية وتحتى مظلتة الدستور والقانون .