بقلم الكاتب الصحفي محمد ريان نائب رئيس تحرير جريدة الجمهورية
هذا مجتمع اختل وذل وبان وجهه الاخر المزعج أطلقوا عليها إعلامية وهي ليست هكذا انما هي مثل الذين يعشقون الشهرة فاشترت وقتا في احدي القنوات الأسابيع محددة وتم تعينها في احدي الجرائد داخليا..كانت لاتجد الحوار مثلها مثل من لايمتلكون اللغة وادواتها ..كان يبدو ذلك عندما كانت تتحدث معي ..مسطحة جدا
المهم ان الدنيا اشتعلت وهاجت وماجت ولم تهدأ حتي الان فقد التف.انصاف الصحفيين ومن يعملون في قنوات مجهولة وشباب وفتيات سذج يتشاجرون من أجل الحصول علي معلومات من خالة القتيلة وهي تحدثهم وكانها نادية الجندي .وكذلك أقاربها وجيرانها..ماهذا الهزل والسخف في الله خلف الفضائح وهذه الرائحة القذرة . هو احنا ناقصين
أين رجال الدولة من هذا الهياج الغبي علي مواقع التواصل الاجتماعي
القنوات المحترمة لم تقترب من هذا الهزل وكذلك الجرائد العاقلة والمتزنة
شباب فاهم الاعلام خطأ ..لايجيدون الحوار وليس لديهم منطق ولافكر كأنهم ذاهبين لرحلة بحديقة الاورمان
ارجو من الدولة وقيادتها ألحفاظ علي ماء الوجه وان يتم استبعاد الدخلاء علي الاعلام من ورشحية وكوافيرات يحملن الان الميكرفون..انا شخصيا اعرف حلاقا يعمل بالصحافة
مهزلة يادولة يوسف ادريس ونجيب محفوظ. يادولة العلماء والساسة والمفكرين
اصبحنا نلهث خلف مدعية اعلام وبيكا وشاكوش ونقابة تتشاجر مع بعضها البعض غليان مابعده غليان وحجات تقصر العمر
