بقلم الكاتب الصحفي محمد ريان نائب رئيس تحرير جريدة الجمهورية
المسألة ليست مجرد كلام وهيمنة من أجل مصلحة وبيزنس في الخفاء٣
جامعة مصر تذكرني بفيلم كريم عبد العزيز الباشا تلميذ..كل شئ يحدث في الجامعة دون علم رئيسها مع الفارق..جامعة مصر تمتلك امكانيات هائلة واستطاع خالد الطوخي ان يوفر كل الامكانيات المطلوبة للطلبة ولكن بعض العناصر التي تعمل داخل الجامعة تعمل لحسابها الخاص يعني من تحت لتحت كما يقول البسطاء ..فهل يعلم صاحب الجامعة الملاين المهدرة من أجل شخص بعينه في هذه الدائرة المغلقة علي بعض هؤلاء الأشخاص الذين يعيثون داخل أسوار الجامعة بلا ظابط او رابط
..وهل يجوز أن تحصل إحداهن علي مميزات مادية دون أن تفعل شيئا ؟وهل يجوز أن يتولي شخص ادارة كيان او قطاع دون خبرة من أجل عيون وغرض من وضعه في هذا المكان
انها المصالح ياخالد ياطوخي التي تسئ لهذا الصرح الذي يعاني منه الطلبة وتنفيذ نشاطات وهمية ومصاريف وهمية ومبالغ تحت الطربيزة حيث لدي الاسماء كاملةوساقوم بطرح ذلك قريبا
ياخالد ياطوخي الموضوع في الجامعة مصالح وتربيطات سأذكرها بالتفصيل في الوقت المناسب وأقول هذا الكلام بعد أن جئت الجامعة اكثر من مرة وشاهدت بعيني واستمعت لبعض الاشياء المريبة
محاولة للحفاظ علي الشكل الحضاري والثقافي والتعليمي لهذه الجامعة الذي يحاول أحدهم استغلالها لصالحه الشخصي تماما منذ سنوات
