كتبت : مرفت القاضى
يذكر ان منتج الفيلم قال في تصريح تلفزيونى إن الهجوم على الفيلم قبل عرضه أو مشاهدته يعود إلى ان مؤلف الفيلم هو إبراهيم عيسى والذى يتعرض للهجوم بشكل متكرر
وقال منتج الفيلم خلال احد البرامج لو حد تاني كان كتب الفيلم غير ابراهيم عيسى هل كان الفيلم هيتعرض للهجوم ده واللى بيهاجموا معروفين بيهاجموا الفيلم عشان بيهاجموا مؤلفه والفيلم لا يهاجم الدين الاسلامى
وبعد فترة من المناقشات والمشاورات تسلمت الجهات الرقابية تقريرا به بعض التوصيات حيث أوصى بتغيير اسم الفيلم خاصة أن ذلك الاسم هو الذي اثار غضب المصريين قبل مشاهدة الفيلم نظرا لكونة مصطلحا يمثل عداء للدين الإسلامى
و ان كانت هناك بعض التحفظات على عدد من مشاهد الفيلم التي أوصى بحذفها كما أوصى بتغيير بعض المشاهد وتوظيفها بشكل صحيح داخل الفيلم حتى تكتمل الرسالة التي يريد أن يوصلها صناع العمل
وتدور أحداث الفيلم حول قضية التطرف الدينى والالحاد التي تصيب الشباب وتنتشر بينهم وتأثير انتشار مثل هذه الظواهر على المجتمع