تقدم الدكتور سعيد حساسين عضو مجلس النواب السابق بخالص التهاني القلبيه إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، والفريق أول محمد زكى، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، ، والشعب المصرى بمناسبة احتفالات مصر، بذكرى انتصارات العاشر من رمضان، التي تمثل لما جميعا فخر واعتزاز وشموخ وتعد ذكرى انتصارات العاشر من رمضان رمزا للعزه والكرامة التى تعلمنا منها القوة والشموخ والإرة والعزيمة وان المصريين عندما يرون شيئا يفعلوه مما يدل علي قوة ارادتهم وعزيمتهم التي لا تعرف سوي النصر اة الموت بعزه وشرف .
وقال البرلماني السابق أن ذكري العاشر من رمضان ستظل خالده في تاريخ مصر وتسطر باحرف من نور في ولن يستطيع احدا أن يمحوه ، ومبعث اعتزاز وفخر الشعب المصرى بالقوات المسلحة، التى جسدت ملحمة وطنية فى الفداء والتضحية، دفاعا عن التراب الوطنى ، وأثبتت قدرة المصريين على تحدى المستحيل، من أجل الحفاظ على أمن الوطن واستقراره، حيث نجح أبطال القوات المسلحة وهم صائمون فى عبور المانع المائى، وخط بارليف المنيع، وكسر شوكة العدو، وتحطيم أسطورة الجيش الذى لا يقهر.
وأضاف حساسين أن ملحمة العبور خير دليل على القوة العسكرية المصرية فى قهر المستحيل، ورمزا يلهم الأجيال المتعاقبة على تحدى الصعاب، من أجل صون الكرامة الوطنية، كما سيظل الجيش المصري صاحب الانتصارات التاريخية الخالده في اذهان أعداءه فالقوات المسلحه المصريه لا تعرف معني المستحيل صاحبه ارادة وعزيمه حقيقيه والتاريخ خير شاهد ليل على ذلك
